Wednesday, January 11, 2012

Diversity in Doha



Doha is one of the smallest cities in the Arabian Gulf, with a very low population due to the general economical situation. When businesses started to spread throughout Doha, the population rapidly increased to 344,939 (GeoNames geographical database). Later, in 2004 the population reached 744,029 and is continuously increasing today.
Fishing and pearl hunting were Qatar’s main methods for income generation. In the last few years, Qatar has experienced tremendous economic growth due to the country’s international export of petrol, oil and the recently found natural gas. This development has made Qatar one of the countries with the highest rates of income.
When the economical condition reaches its highest level, this will surely affect the country in a positive way. Qatar isn’t a very expensive place to live in, but that mainly depends on a person’s lifestyle and how they are used to spend their money. Taxes in general may be considered an issue for a lot of people living in countries other than Qatar, like European countries for example. However, Qatari citizens don’t pay taxes for their purchases, rentals, services, etc.
One of the major attraction points that draw people to Doha is the job opportunities. Companies in Doha make long-term contracts with varied time limits with international employees. This creates financial security for employees who are willing to leave their hometowns in order to work in Qatar. Employees come with their families guaranteeing a stable lifestyle. These contracts pay for housing expenses, children’s school education and provide medical insurance, making these contracts even more attractive. Another important thing is that the educational system in the country is improving. Financial wise, Independent schools in Doha are not very expensive, however, private schools are costly.
Although Qatar is a relatively small country, it is still working towards greater success. Qatar has recently been known as the capital of sports, since it has been showing a lot of interest in sports and is hosting a lot of the major Sports events. The Arab Games, or the so called Arab Olympics, was the most recent sports tournament held in Doha. Athletes from all over the Arab world came to Qatar for the competition. Supporters have also made their way to Doha in order to support their teams.
Moreover, Doha welcomes tourists from all around the world. People who have visited different places are even more eager to explore what Doha has to offer. Upon landing, their target destinations range from modern places to traditional. These tourists are fascinated by the architecture and the unique building designs. There are the modern towers in Al-Dafnah, and the traditional buildings found in downtown. Souq Waqef is a major tourist attraction where citizens and tourists love for its traditional environment with its shops, and the delicious international cuisine served in an assortment of restaurants and cafes. Its atmosphere takes you back in time to the old days of Qatar, which is the main purpose of the entire Souq.
There are both modern and traditional stores in Doha’s malls, which satisfy all style varieties of people. The number of malls in Doha noticeably increased, which serve all different classes of people with different lifestyles. Tourists enjoy the variety of shopping options, which make their trip even more satisfying. Furthermore, Doha’s Cornish is another place for residents and visitors to go to. It is a lively place where you can spend your day doing different activities alone or with your family. It becomes more attractive during the few winter months in Qatar.
In conclusion, the beauty of Doha, the amazing work opportunities, the good educational system, the economic development status, and the comfortable lifestyle, all play important roles in attracting people globally to live and settle in Qatar. When asked, some people talked about how Qatar has helped them improve and succeed in their education and work. Others talked about how living in Doha is a blessing and how luxury is always available wherever you go. We can see that the capacity of a country does not put limits for the number of people living in it, and even though Doha is a very small city compared to other cities in the world, it has citizens with diverse nationalities who came from different places around the world for different reasons and are enjoying their stay in Doha.


Done by:
Munya Mohammad
Habiba El-Harthy
Mona Mashhoor
Yasmine Rabieh

tourism at Qatar.wmv Slide Show -Final Proj-


Final Project -Done By:

Reem Al-Kwuari
Mooza Ahmad Al-Buenain
Ama Hashim
Fatima Ali

Tuesday, January 10, 2012

Harley Davidson at National Day

http://www.youtube.com/watch?v=VmcP5ms-lSs&list=LLcO7x6E4i4jGZLaL9ymig3g&feature=mh_lolz

الدوحة حين تزدان ليومها الوطني

الدوحة حين تزدان ليومها الوطني

الدوحة-حرر بواسطة : فاطمة عبد الرحمن  -  سلامة المهندي - مزدلفة يوسف - مريم أبشر .

الدوحة حين تزدان شوارعها وتُرفع فيها الأعلام مُرفرفةً ،و حين يكون لكل فردٍ طريقتهُ الخاصه في التعبير عن حبهِ لهذا الوطن وأسلوبهِ في تجسيدْ مشاعر الولاءِ والعزةِ في اليوم الوطني ؛إحياءً ﻟﺬﻛﺮى اﻟﻤﺆﺳﺲ اﻟﺸﯿﺦ ﺟﺎﺳﻢ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺛﺎﻧﻲ رﺣﻤﮫ اﷲ. كما تستعد الدولة بمؤسساتها لإحياء هذا العُرس القطري بشكل مختلف يتميز عما سبقه من أعوام.

العنابي يتسيد تجهيزات الأفراد بهذه المناسبة
تأخذ التجهيزات لليوم الوطني مكانتها الخاصه لدى الأفراد في دولة  قطر ولكلٍ أسلوبه، وطريقته التي يحاول من خلالها التعبير عن مدى حبه لهذا الوطن المعطاء . لكن ما يميز التجهيزات لهذه المناسبة عن بقية المناسبات هو اللون العنابي الذي يطغى على كل الألوان حتى يكون ملكها في جميع تجهيزاتهم .فلا يقتصر الأبيض والعنابي على ملابس النساء فقط بل حتى "الثوب القطري" الذي عُرف بالأبيض في الأيام المعتاده ، يطغى عليه اللون العنابي في هذا اليوم . ولكل شيءٍ نصيبه من تلك التجهيزات حتى سيارات الشباب و هي أكثر ما يتفنن الشباب القطري و يبدع في تجهيزها  من أجل الحضور بها إلى مسيرة الكورنيش التي أصبحت عادة سنوية يتفرد بها اليوم الوطني في قطر عن بقية الدُول .
  


وفي حين تُخضبْ الفتيات إيديهن بالحناء في هذه المناسبة ويرتدين ثوب "النشل"  وغيرها من ملابس التراث إحياءً وعوده للتراث  القطري الأصيل ؛ تُفضل أُخريات المزج ما بين التراث والحداثه كأن ترتدي بعض الفتيات الصغيرات " البطولة أو البطاطيل  " بلون علم قطر وذلك خروجاً عن  شكلها المعتاد وتعبيراً عن الوطنية.و تتسابق في ذلك محلات العباءات والإكسسورات بعرض أحدث التصاميم الخاصه بالفتيات  للتحضير لهذه المناسبة بدءاً من العباءات المُرصعة بالكرستال العنابي  وصولاً إلى الأوشحة والساعات والشنط وحتى فساتين الأطفال .وليس من الغريب إن رأيت البعض يعبر بطريقة أكثر غرابة كأن يرتدي  قبعة سيرك عنابية ، أو شعر مستعار بلون علم قطر طالما أن العنابي هو المتسيد والطاغي في هذه المناسبة أولاً وأخيراً . فكل بيتٍ قطري حريص على الإحتفال بهذه المناسبة .





قبائل تحتفل وشعراء يتنافسون على نظم القصيد
أما عن استعدادات القبائل القطرية في هذه المناسبة كانت بتجهيز الخيام ووضع اعلام الدولة  واللافتات الضخمة التي تحمل اسم القبيلة وشاشات عرض عملاقة ؛وذلك إستعداداً لإستقبال أبناء القبيلة وغيرهم من الزوار وأبناء القبائل الأخرى تعبيراً عن التلاحم فيما بينهم .كما يستعد شعراء القبيلة للمشاركة في هذا اليوم بنظم القصائد الوطنية تعبيراً عن حبهم وولائهم لهذا الوطن و يشاركهم في هذا العام شعراء من دول الخليج بالإضافة إلى إقامة محاورات شعرية بهذه المناسبة .وكمفاجئة مختلفة  تستعد بعض القبائل بتوزيع سي دي على أبناء القبيلة والزوار يحمل مجموعة من "قصائد العرضة"و الخاصة بشعراء القبيلةِ ذاتها.كما تستعد بعض القبائل لإقائمة عروض تراثية بإحضار الخيول و"المطايا" بإعتبارها من الموروث القطري الأصيل . كما تحرص القبائل من خلال إقامة تلك الفعاليات على غرس مشاعر حب الوطن في نفوس أبناء القبيلة وتعريفهم بتراثهم الأصيل وتعبيراً عن التكاتف والولاء والعزة.وما يجدر بالذكر والإشادة دور إدارة المرور بالتعاون مع قوات الأمن الخاصة اللخويا من أجل تنظيم حركة السير بالقرب من مناطق تواجد هذه الخيام.وتفادياً من تكدس الخيام في بعض المناطق كالأعوام السابقة .

إقبال شديد على فعاليات درب الساعي
وبشكل مختلف عن كل الأعوام السابقة كانت إستعدادات دولة قطر مبهرة فقد إفتتح سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث فعاليات درب الساعي التي لاقت إقبال شديد من قِبل الجمهور،والتي كانت ذات طابع تراثي ساحر .ومن جهته قال :راشد محمد النعيمي أحد المنظمين والمشرفين على هذه الفعاليه حول الإفتتاح أنه بدأ بدخول قافلة درب الساعي المكونة من الخيل العربي الأصيل ،والجمال بالإضافة إلى "صقارين" يحملون الصقور،وفارس يحمل بندقية يدخلون لأرض الفعالية ؛وذلك تجسيداً لرحلة القوافل القطرية قديماً على الطريق الذي كان يستخدمه مندوبو مؤسس قطر لنقل رسائله وأخباره. وفي مشهد تمثيلي تم إستقبال القافلة في بيت الشعر دليلاً على مدى كرم وضيافة أهل قطر ومن ثم أكملت القافلة مسيرتها وذلك مروراً بفعاليات سوق واقف حيث قامت الأسرالمنتجة بعرض منتجاتهم هناك .ومن ثم مرت القافلة بفعالية المسحبية وهي محمية المها والتي يتم خلالها تعريف الجمهور بالبيئة القطرية و الكائنات المهددة بالانقراض ومن ثم  تتحرك القافلة نحو فعالية النصع ويتقدمها  فارس  يحمل البندقية إلى أن وصل إلى باب فعالية النصع وذلك تعبيراً عن الفعالية التي يتنافس من خلالها المشاركين والمشاركات على ا لرماية الحية ببندقية الصيد.ومن ثم تتجه القافلة نحو معرض السيارات التراثية التي استخدمت  في قطر قديماً ،ومن ثم تكمل القافله المسير إلى أن تصل إلى البراحة وينزل الأطفال من على الهجن وينضمون إلى الاطفال الموجودين ويبدؤون بلعب إحدى الألعاب الجماعية مثل شد الحبل، والماطوع ،وغيرها من الألعاب الشعبية ،ومن ثم تتجه القافلة إلى العزبة التي تقام فيها فعاليات شد الذلول ، وفي النهاية عادت اثنتان من الخيل  مسرعة  نحو الساحة إلى  عرضة أهل قطر و  تبدأ العرضة وتكون نهاية الإفتتاح وبداية الفعاليات .

عروض جويه ستقام فوق سماء الكورنيش
كما قامت  القوات الجوية بعمل بروفات بإشراف سعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية رئيس أركان القوات المسلحة؛ وذلك لعمل عرض جوي مميز أمام المنصة في الكورنيش والذي سيحضره أمير البلاد المفدى الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني .ومن خلال هذه الفعالية ستستعرض القوات الجوية قدرات ومهارات طيارينها وذلك من خلال قيادة  تشكيلة متنوعة من الطائرات وعلى رأسها طائرة سي 17 العملاقة وبعض الطائرات الصغيرة مثل الميراج و ألفاجيت لعمل مناورات بالقرب من المنصه وسيشهد نهاية العرض تجمع كل الطائرات لتقديم التحية وأداء السلام وبذلك ترسم لوحة جميلة في سماء قطر.كما ستشارك القوات الخاصة بعرض بحري للزاورق المتطورة يستعرضون من خلالها قدرة القوات على التصدي للقرصنة والإرهاب البحري ومواجهة الأزمات البحرية.وبذلك يكتمل المشهد ما بين روعة اللوحة المرسومة في سماء وبحر قطر حباً لهذا الوطن .

Monday, January 9, 2012